شريط الأخبار :

صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد يترأس مأدبة غداء أقامها رئيس الحكومة بمناسبة عيد العرش

فيديو: جلالة الملك يترأس حفل استقبال بساحة عمالة المضيق-الفنيدق بمناسبة عيد العرش المجيد

فيديو: الملك محمد السادس يستقبل رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو

فيديو: جلالة الملك يستقبل فوزي لقجع وأعضاء المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم

أحمد الشرعي يكتب: محمد السادس..الملك الموحد صاحب الرؤية (+فيديو)

نائب رئيس المجلس الأمريكي للسياسة الخارجية: خطاب الملك دعوة صادقة إلى حسن الجوار وتحقيق الازدهار المشترك

الولايات المتحدة تبرز ريادة الملك محمد السادس لفائدة السلام والازدهار وتشيد بالشراكة الدائمة مع المملكة المغربية

فيديو: التسجيل الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ26 لعيد العرش

الصحراء المغربية: جلالة الملك يعرب عن اعتزازه بالدعم الدولي المتزايد لمبادرة الحكم الذاتي

الملك محمد السادس في خطاب العرش: المغرب الصاعد يتميز بتعدد وتنوع شركائه باعتباره شريكا مسؤولا وموثوقا

في آخر تطورات الوضع بسوريا: السلطات السورية تمنع استعمال “الآيفون”

في محاولة للحد من تقاسم المتظاهرين لصورهم وقصصهم مع باقي دول العالم، منعت السلطات السورية استعمال “الآيفون” حسب ما أوردته وكالة الأنباء الألمانية. وقد تم إصدار هذا الأمر من طرف مصلحة الجمارك التابعة لوزارة المالية السورية، حيث سيواجه كل من لديه هاتف ذكر من نوع “آيفون” العقوبة.

ويأتي هذا القرار بعد تسعة أشهر من اندلاع الثورة السورية، والتي استعمل خلالها المتظاهرون السوري والهواتف المحمولة لتسجيل وتنظيم المظاهرات المناهضة للنظام السوري، وتسجيل انتهاكات حقوق الإنسان وإرسال رسائل نصية قصيرة تتضمن آخر التطورات بالشارع السوري.

وخلال تعليقها على هذا القرار قالت الحكومة السورية إن مثل هذه الهواتف والآلات التكنولوجية تهدد استقرار البلد، كما أصدرت حكومة سوريا إنذارا شديد اللهجة لمستعملي “الآيفون”.

ولا تعلم جريدة “الدايلي ستار” اللبنانية التي أوردت الخبر هل يشمل هذا المنع جميع الهواتف الذكية، لكن البعض يرى أن “الآيفون” هو المعني الأول بهذا المنع نظرا لظهور تطبيق جديد تحت اسم “سوريا وبس”(سوريا فقط) يمكن مستعمليه من معرفة أماكن تنظيم المظاهرات وتتبع شرائط فيديو تسجل انتهاكات حقوق الإنسان.

خلال السنوات الماضية، صارت الهواتف النقالة مصدرا مهما للأخبار للناشطين المناهضين لبعض الحكومات، حيث يمكن لتسجيل عبر كاميرا هاتف نقال أن ينقل إلى مشاهدي التلفزة نظرة عما يقع في الشارع في أوقات لا يمكن معها لوسائل الإعلام التقليدية الوصول إلى مكان الحدث.

وبناء على توقعات الأمم المتحدة، فقد مات حوالي 4000 شخص، أغلبهم من المدنيين، نتيجة لقمع السلطات السورية للمظاهرات التي اندلعت في الخامس عشر من شهر مارس الماضي.

Read Previous

الباحثة الفرنسية الجزائرية بنبوبكر: عذرية العدالة والتنمية ستمس خلال علاقته مع السلطة والتيار الإسلامي ليس ابنا طبيعيا للثورات

Read Next

الناس فالناس والقرع فمشيط الراس: الأوروبيون خائفون من تدهور تجارة الرقص الشرقي بالنوادي الليلية