شريط الأخبار :

ناصر بوريطة يجري مباحثات مع نظيره الإسباني مانويل ألباريس

برقية تعزية ومواساة من الملك محمد السادس إلى أفراد أسرة المرحوم أحمد فرس

كرة القدم: الدولي المغربي السابق أحمد فرس في ذمة الله

الدار البيضاء: توقيف مواطن فرنسي موضوع أمر دولي بإلقاء القبض

حزب ‘أومكونتو وي سيزوي’ الجنوب إفريقي يدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي ويعتبر أنه يضمن للمغرب سيادته على الصحراء

القضاء الكندي يدين هشام جيراندو بتهمة التشهير ويقرر أن الحكم واجب التنفيذ حتى في حالة الاستئناف

عيد العرش: رؤية ملكية رائدة من أجل مغرب متقدم ومزدهر

رئيس دائرة غولوا: تحت الملك..المغرب يرسخ مساره التنموي في احترام تام لهويته بروافدها المتعددة

ثاباتيرو: المغرب نموذج للتحديث المؤسساتي والتنمية الاقتصادية

بالأرقام: نتائج الشراكة الفعالة بين مديرية الأمن الوطني ووزارة التربية الوطنية للتوعية والوقاية من مخاطر الجريمة والانحراف

ناصر بوريطة يجري مباحثات مع نظيره الإسباني مانويل ألباريس

برقية تعزية ومواساة من الملك محمد السادس إلى أفراد أسرة المرحوم أحمد فرس

حزب الأصالة والمعاصرة يطالب بنكيران بفتح تحقيق عاجل في فاجعة طانطان المؤلمة

 

طالب حزب الأصالة والمعاصرة على لسان ناطقه الرسمي حكيم بنشماس حكومة بنكيران بفتح تحقيق عاجل في مسببات حادثة السير المفجعة التي وقعت صباح اليوم الجمعة بطانطان، ولقي على إثرها أكثر من 31 شخصا مصرعهم جلهم من الأطفال فيما أصيب تسعة آخرون بجروح، بعد مشاركتهم في الألعاب المدرسية التي اختتمت أمس الخميس بمدينة بنسليمان.

ودعا القيادي في البام، الحكومة إلى اتخاذ التدابير الضرورية لمنع تكرار ما حصل، وترتيب العقوبات المناسبة إذا ثبت حصول إهمال أو تهاون في عملية الإنقاذ.

وقال بنشماس، في بلاغ للحزب، توصلت "أگورابريس" بنسخة منه ، إنه وعلى إثر هذا المصاب الجلل، يعبر حزب الأصالة والمعاصرة عن مشاطرته لذوي الضحايا ألمهم وحزنهم، ويتقدم إليهم بأصدق عبارات التعازي والمواساة، ويتمنى للمصابين الشفاء العاجل.

وجاء في البلاغ ذاته، إن حزب الأصالة والمعاصرة، تلقى ببالغ الحزن والتأثر، خبر حادثة السير المفجعة التي وقعت صباح اليوم الجمعة بطانطان، ولقي على إثرها أكثر من 31 شخصا مصرعهم جلهم من الأطفال فيما أصيب تسعة آخرون بجروح، بعد مشاركتهم في الألعاب المدرسية التي اختتمت أمس الخميس بمدينة بنسليمان، وضمن الضحايا أحد أبطال المسافات الطويلة فترة الثمانينات وبداية التسعينيات من القرن الماضي العداء المرحوم لحسن أسنكار.

Read Previous

حقوق الإنسان.. الذئب الذي يظهر ويختفي في باريس

Read Next

الطالبي العلمي يدعو إلى تقوية الدور الرقابي لمجلس النواب ورعاية مصالح المواطنين