شريط الأخبار :

مسؤول في مجموعة هيونداي روتيم: المغرب يتموقع كقطب مهم لجذب الاستثمارات الصناعية الأجنبية

برنامج الأنشطة الملكية بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش

والي بنك المغرب يرفع إلى الملك التقرير السنوي للبنك المركزي حول الوضعية الاقتصادية والنقدية والمالية برسم سنة 2024

الملك يقر على جدول الترقية لسنة 2025 المتعلق بأفراد القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والحرس الملكي والقوات المساعدة

الملك يوجه خطابا ساميا إلى شعبه الوفي بمناسبة عيد العرش المجيد ويترأس مراسم الاحتفالات بهذه المناسبة

إيلان بيرمان: المغرب ينظر إليه شريكا موثوقا في مسار الولايات المتحدة المستقبلي (فيديو)

السيدة الأولى لجمهورية السلفادور تزور بالرباط مركز التشخيص والتأهيل السمعي التابع لمؤسسة للا أسماء

السيدة الأولى لجمهورية السلفادور تزور بالرباط مركز محمد السادس للبحث والابتكار

الأميرة للا أسماء تترأس مأدبة غداء أقامها الملك محمد السادس على شرف السيدة الأولى لجمهورية السلفادور

وكيل الملك بالدار البيضاء: مقاطع الفيديو حول قضية وفاة ‘هشام منداري’ لا تمت للحقيقة بأي صلة

مسؤول في مجموعة هيونداي روتيم: المغرب يتموقع كقطب مهم لجذب الاستثمارات الصناعية الأجنبية

برنامج الأنشطة الملكية بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش

مئات الجزائريين يتظاهرون بباريس في الذكرى الثانية للحراك الشعبي

تجمّع مئات الأحد في باريس دعما للحراك الاحتجاجي الجزائري عشية ذكرى انطلاقه الثانية، رافعين مطالب من بينها الإفراج عن كل معتقلي الرأي وإحداث “تغيير جذري” في النظام الحاكم.

وعلّق المتظاهرون لافتات بيضاء في ساحة “لا ريبوبليك” على مقربة من وسط باريس، كتبت عليها شعارات بينها “الشعب سيمضي إلى النهاية” و”أوقفوا القمع” و”لا نسيان ولا تنازل” و”فليرحل النظام، السيادة للشعب على كل المؤسسات والموارد”.  

   وكان يفترض أن ينطلق المتظاهرون في مسيرة تبدأ من ساحة الجمهورية وتنتهي في ساحة “لا ناسيون”، لكن الشرطة منعتهم  بسبب “مخاطر جدية بالإخلال بالنظام العام”، وقرب موقع انتهاء المسيرة من القنصليّة الجزائرية.

وقال الناشط في ائتلاف منظمات تشكل قبل عامين في فرنسا حكيم طيبي “نحن هنا لنقول إننا لن نتوقف، سنواصل المعركة”.

   وأضاف “لن نتراجع الآن، لم يعد لدينا خيار، لا يتعلق الأمر بتغيير نظام بل بإنقاذ بلد لأن هذا النظام يقود البلاد إلى الإفلاس”.

   من جهتها، عبّرت المتظاهرة إيمان (28 عاما) واضعة علم الجزائر على كتفيها وكمامة وقائية على وجهها بألوان الراية الوطنية، عن أملها في أن ترحل “العصابة” التي تقود الجزائر على حد قولها.

   وقالت المتظاهرة نرمين (30 عاما) “نتظاهر ضد نظام لم يتغيّر رغم انتخابات العام الماضي”.

   وأضافت “نظهر تضامننا مع إخواننا وأخواتنا في الجزائر الذين يواجهون صعوبة في التظاهر حاليا لأن الدولة تستفيد من الوضع، من وباء كورونا، لمنع التظاهرات”.

وانطلق الحراك الاحتجاجي الجزائري في 22 شباط/فبراير 2019، وقاد بعد شهرين إلى استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعد بقائه عقدين في السلطة.

   وقام خلفه الرئيس عبد المجيد تبون بخطوة تهدئة تجاه أنصار الحراك هذا الأسبوع عبر إصدار عفو عن عشرات المعتقلين على خلفية الاحتجاجات، بينهم الصحافي خالد درارني.

فرانس24  / أ ف ب

Read Previous

حقوق الإنسان بالجزائر: النظام في قفص الاتهام

Read Next

بالصور: حجز تسعة أطنان ونصف من مخدر الشيرا بسيدي علال البحراوي