شريط الأخبار :

فيديو: التسجيل الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ26 لعيد العرش

الصحراء المغربية: جلالة الملك يعرب عن اعتزازه بالدعم الدولي المتزايد لمبادرة الحكم الذاتي

الملك محمد السادس في خطاب العرش: المغرب الصاعد يتميز بتعدد وتنوع شركائه باعتباره شريكا مسؤولا وموثوقا

عيد العرش: مجلة ‘أتالايار’ الإسبانية تفرد عددا خاصا بالمغرب

عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش المجيد

النص الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ26 لعيد العرش المجيد

برنامج الأنشطة الملكية بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش

والي بنك المغرب يرفع إلى الملك التقرير السنوي للبنك المركزي حول الوضعية الاقتصادية والنقدية والمالية برسم سنة 2024

الملك يقر على جدول الترقية لسنة 2025 المتعلق بأفراد القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والحرس الملكي والقوات المساعدة

الملك يوجه خطابا ساميا إلى شعبه الوفي بمناسبة عيد العرش المجيد ويترأس مراسم الاحتفالات بهذه المناسبة

تونس فوق صفيح ساخن.. وضع مالي حرج وأزمة سياسية غير مسبوقة

تطرح الأزمة السياسية المحتدمة، والوضع المالي الحرج خيارات صعبة أمام الحكومة التونسية، التي تجد نفسها في مواجهة تحديات غير مسبوقة، حسب برلمانيين تونسيين.

ويرى برلمانيون تونسيون أن مفاوضات الحكومة التونسية مع صندوق النقد الدولي حول الحصول على تمويل جديد صعبة، وستترتّب عليها اضطرابات داخلية، لا يمكن التقليل من شأنها إلا بالحوار.

واعتبر الوزير السابق لأملاك الدولة والشؤون العقارية، البرلماني مبروك كورشيد، أنّ بلاده غير قادرة على خوض نقاشات جادة مع البنوك الدولية المانحة، مُرجعا ذلك إلى أنّ البلاد في أزمة خانقة، ضربت كل حظوظها في الاقتراض داخليا وخارجيا.

من جانبه، قال رئيس اللجنة البرلمانية للجالية التونسية في الخارج، البرلماني محمّد عمّار، إن مفاوضات الحكومة التونسية وصندوق النقد الدولي سيترتّب عليها سجال متصاعد بين الحكومة من جهة، والمعارضة واتحاد الشغل (أكبر منظمة نقابية) من جهة أخرى، معتبرا أن الحوار هو الآلية الوحيدة التي يتسنى من خلالها إيجاد مخرج للأزمة الاقتصادية في البلاد.

من جهته، لفت رئيس لجنة الماليّة في البرلمان هيكل المكّي إلى أن القيادة الراهنة وطبيعة الاقتصاد القائم على العائلات النافذة واللوبيات والبيروقراطية، يمثلان عقبة حقيقية لتجاوز الأزمة في البلاد، حسب تعبيره.

واعتبر كورشيد أن أزمة المحكمة الدستورية، بوصفها أكبر الأزمات السياسية في البلاد، أصبحت تمثّل معركة كسر عظام مستمرّة منذ أشهر، مضيفا أنها قد تفضي إلى تدمير تونس، بسبب من قال إنهم ”هواة يقودون الدولة“، حسب تعبيره.

واعتبر البرلماني عمار أن الحوار من أجل مصارحة الشعب بحقيقة المأزقين الاجتماعي والاقتصادي، ومن أجل تقديم تنازلات سياسية، هما عاملان لنجاح الحوار في إنهاء الأزمة، مضيفا أنه لا يمكن القبول بحوار “ من أجل تغطية جرائم الغير التي ارتكبها في حق الوطن“، حسب تعبيره.

وقال رئيس لجنة المالية هيكل المكّي: إنّ حركة النهضة تتهم رئيس الدولة والمعارضة بتعطيل الحوار، لكنهما يعطلان الحوار الذي تريده، والذي يكون هدفه إنقاذها من العزلة الداخلية ومن الورطة الإقليمية والتراجع الشعبي، لا إنقاذ تونس، حسب تعبيره.

في المقابل، يرى مبروك كورشيد أن الخيار الوحيد الذي بقي متاحا في ظلّ تعطل الحوار، هو توعية المواطنين بأن أسباب الأزمة المتفاقمة في البلاد تعود إلى اختياراتهم الانتخابية الأخيرة، وتسليمهم البلاد إلى من هم غير قادرين على فعل أي شيء، حسب تعبيره.

Read Previous

ليفاندوفسكي يحطم رقم مولر

Read Next

مستجدات الحالة الوبائية بالمغرب خلال ال24 ساعة وإجمالي عدد الملقحين