شريط الأخبار :

صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد يترأس مأدبة غداء أقامها رئيس الحكومة بمناسبة عيد العرش

فيديو: جلالة الملك يترأس حفل استقبال بساحة عمالة المضيق-الفنيدق بمناسبة عيد العرش المجيد

فيديو: الملك محمد السادس يستقبل رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو

فيديو: جلالة الملك يستقبل فوزي لقجع وأعضاء المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم

أحمد الشرعي يكتب: محمد السادس..الملك الموحد صاحب الرؤية (+فيديو)

نائب رئيس المجلس الأمريكي للسياسة الخارجية: خطاب الملك دعوة صادقة إلى حسن الجوار وتحقيق الازدهار المشترك

الولايات المتحدة تبرز ريادة الملك محمد السادس لفائدة السلام والازدهار وتشيد بالشراكة الدائمة مع المملكة المغربية

فيديو: التسجيل الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ26 لعيد العرش

الصحراء المغربية: جلالة الملك يعرب عن اعتزازه بالدعم الدولي المتزايد لمبادرة الحكم الذاتي

الملك محمد السادس في خطاب العرش: المغرب الصاعد يتميز بتعدد وتنوع شركائه باعتباره شريكا مسؤولا وموثوقا

محاكمة عضو بجماعة العدل والإحسان كان مبحوثا عنه وفارا من العدالة لعلاقته بأحداث آسفي

أمر الوكيل العام للملك باستئنافية آسفي بوضع  العضو في جماعة العدل والإحسان والناشط في حركة 20 فبراير بمدينة اليوسفية العربي العوكاز، رهن الاعتقال وتقديمه للمحاكمة في جلسة الخميس القادم  20 أكتوبر 2011 .

وهو القرار الذي حاولت جماعة ياسين استغلاله سياسيا كعادتها، ونظمت وقفة احتجاجية أمام استئنافية آسفي تنديدا بما وصفته بـ”الاعتقال التعسفي والتضييق على الحريات”، على حد زعمها.

وكانت السلطات الأمنية بمطار محمد الخامس بالدارالبيضاء اعتقلت العوكاز، عندما كان متوجها لأداء فريضة الحج رفقه أمه، بعد صدور قرار سابق بمنعه من مغادرة التراب الوطني، ولصدور مذكرة بحث في حقه منذ مدة.

وعلى إثر ذلك قامت السلطات الأمنية بترحيل عضو جماعة العدل والإحسان وتسليمه إلى السلطات بمدينة اليوسفية للاستماع إليه و”متابعة الإجراءات اللازمة في حقه”.

ويعد العربي العوكاز من متزعمي النشاط السياسوي لجماعة ياسين، وأحد الذين يصطادون في الماء العكر باليوسفية، علاوة على تحركاته في حركة 20 فبراير.

يشار إلى أن العربي العوكاز عضو بالمكتب النقابي لقطاع الفوسفاط التابع للكونفدرالية الأموي بالمدينة نفسها، ومن اللذين يسعون إلى صب الزيت في النار في أحداث المعطين بمدينة آسفي.

أكورا بريس – أمين المحمدي

Read Previous

تطورات جديدة في قضية أستاذ تارودانت المختطف أم الهارب من العدالة؟

Read Next

الحركة الشعبية تعقد مجلسها الوطني و”الحركة التصحيحية” تحذر من الإقصاء