شريط الأخبار :

صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد يترأس مأدبة غداء أقامها رئيس الحكومة بمناسبة عيد العرش

فيديو: جلالة الملك يترأس حفل استقبال بساحة عمالة المضيق-الفنيدق بمناسبة عيد العرش المجيد

فيديو: الملك محمد السادس يستقبل رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو

فيديو: جلالة الملك يستقبل فوزي لقجع وأعضاء المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم

أحمد الشرعي يكتب: محمد السادس..الملك الموحد صاحب الرؤية (+فيديو)

نائب رئيس المجلس الأمريكي للسياسة الخارجية: خطاب الملك دعوة صادقة إلى حسن الجوار وتحقيق الازدهار المشترك

الولايات المتحدة تبرز ريادة الملك محمد السادس لفائدة السلام والازدهار وتشيد بالشراكة الدائمة مع المملكة المغربية

فيديو: التسجيل الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ26 لعيد العرش

الصحراء المغربية: جلالة الملك يعرب عن اعتزازه بالدعم الدولي المتزايد لمبادرة الحكم الذاتي

الملك محمد السادس في خطاب العرش: المغرب الصاعد يتميز بتعدد وتنوع شركائه باعتباره شريكا مسؤولا وموثوقا

فيديو: أردوغان في كييف ينطق عبارة تثير حساسية موسكو

في مستهل زيارته إلى كييف الاثنين، حيا رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ثلة من حرس الشرف اصطفت لاستقباله، بعبارة نشأت كتحية في وسط القوميين المتطرفين الأوكرانيين المناهضين لروسيا.

وأظهر مقطع فيديو نشرته الرئاسة الأوكرانية أردوغان وهو يمشي برفقة نظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي ثم يتوقف أمام حرس الشرف ويقول” “المجد لأوكرانيا” ليرد عليه الجنود “للأبطال المجد”.

وتحية “المجد لأوكرانيا! للأبطال المجد” انتشرت إبان الحرب العالمية الثانية، بعدما اعتمدتها عام 1939 “حركة القوميين الأوكرانيين”، ثم “جيش التمرد الأوكراني” المنبثق عنها.

وقاتلت تنظيمات القوميين الأوكرانيين كلا من الجيش الأحمر وفصائل المقاومة البولندية، واشتهر عناصرها بارتكاب جرائم جسيمة ضد المدنيين في مناطق نشاطها، ابتداء من البولنديين واليهود وانتهاء بمؤيدي السلطة السوفييتية بعد تحرير أوكرانيا من الاحتلال الألماني.

وعاد هذا الشعار المعادي لكثيرين من الروس والأوكرانيين إلى الواجهة من جديد بعد الانقلاب اليميني القومي في كييف عام 2014، حيث أصبح رمزا للحرب العنيفة التي شنتها السلطات الأوكرانية ضد سكان منطقة دونباس شرق البلاد الرافضين للانقلاب.

وهذه العبارة “المجد لأوكرانيا! للأبطال المجد” بما تحمله من معان استفزازية ومثيرة للاشمئزاز للكثيرين في روسيا على المستويين الرسمي والشعبي وفي أوكرانيا، ولا سيما في شرقها، جعل الرئيس الأوكراني السابق بيترو بوروشينكو يعلن هذه التحية عام 2018 تحية رسمية في قوات الشرطة والجيش الأوكرانيين، وذلك على ما يبدو استرضاء لقاعدتها الانتخابية المتمركزة في مناطق غرب أوكرانيا التي يميل معظم سكانها لتأييد التيار القومي.

وفي خطوة أخرى، تثير أصداء مختلفة في كييف وموسكو استبق أردوغان مباحثاته مع زيلينسكي بتأكيده اليوم على أن بلاده لم ولن تعترف بما وصفه بـ”ضم” روسيا لشبه جزيرة القرم.

المصدر: RT

Read Previous

علاقات التعاون القضائي بين المغرب وإسبانيا تتميز بـ”السرعة والفعالية”

Read Next

الرميد: لم يتم تسجيل أي حالة اصابة بفيروس “كورونا” المستجد بالمملكة